دراسة صينية تكشف فوائد “موسيقى الطبقة المثقفة” على الدماغ

وخلصت دراسة حديثة إلى أن “ألحان أخيه الموسيقي الأكبر يمكنها في الواقع تحسين الحالة المزاجية”.

وأشارت الدراسة إلى أن هذا النوع من الموسيقى يحسن الحالة المزاجية للأشخاص الطبيعيين، باستثناء الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري.

خلال البحث، تم استخدام قياسات الموجات وتقنيات التصوير العصبي، وتمت مراقبة المشاركين الذين لم يسمعوا هذا النوع من الموسيقى من قبل.

وفي الواقع، وجد الباحثون تغيرات في الذبذبات العصبية وتنسيقًا أكبر في منطقة معينة من الدماغ، وهي المسؤولة عن مشاعر السعادة والمكافأة والرفاهية النفسية.

وفي هذا الصدد قال الناقد الفني والمؤلف والموزع الموسيقي أحمد نصر لقناة سكاي نيوز عربية:

  • أعتقد أنني ركزت على مقطوعات موسيقية معينة لهؤلاء الموسيقيين.
  • هؤلاء الموسيقيون لديهم موسيقى يمكن أن تجعل من يسمعها غير مرتاح.
  • ثقافة استقبال الموسيقى الكلاسيكية محددة ثقافيًا.
  • هناك فرق بين السمع والسمع.

من جهتها، قالت إيناس وهبي، أخصائية العلاج الصوتي والتنويم المغناطيسي، لسكاي نيوز عربية:

  • هناك الكثير من الأبحاث التي تم إجراؤها حول طرق العلاج بالصوت والموسيقى.
  • هناك تقنية صوتية جديدة تعتمد على كيفية وصول عقلنا الباطن إلى الترددات الموسيقية.
  • الموسيقى هي ترددات وذبذبات تنتقل إلى موجات الدماغ عبر موجات معينة.
  • تؤثر هذه الاهتزازات على أجسادنا وعقولنا اعتمادًا على التردد الذي تتلقاها أجسادنا.
  • لبيتهوفن وباخ أعمال كثيرة تهدئ الأعصاب، وأعمال على العكس محفزة.